Indicators on الاقتصاد الإسلامي You Should Know
Indicators on الاقتصاد الإسلامي You Should Know
Blog Article
القاعدة الخامسة: حق الدولة في التدخل في الكسب والإستثمار بما ترى فيه الصالح العام.
أثر العامل الاقتصادي في الحروب والصراعات ضد العالم الإسلامي
[…] اقرأ أيضاً: النظام الاقتصادي الاسلامي- نظرة عامة […]
تعرَّض الأستاذ الدُّكتور مُحَمَّد شَوْقِي الفَنْجَرِيّ رَحِمَهُ اللهُ للاقتصاد الإسلاميِّ كمصطلحٍ علميٍّ بالوصف والتَّعريف، وقد تميَّز - رَحِمَهُ اللهُ - في تأصيله لهذا العلم، وتوضيحه لمفهومه بأسلوب عصريٍّ سهل مبسَّط، كما قام بتتبُّع تاريخ نشأة الاقتصاد الإسلاميِّ؛ حرصًا منه على التَّأكيد على قِدَم هذا النِّظام الإسلاميِّ الفريد، وارتباطه بالإسلام نشأةً وتطوُّرًا.
إنّ نظام الاقتصاد الإسلامي نظام رباني؛ أي أن مصدره هو الله -سبحانه وتعالى-، ودليل ذلك ما جاء في القرآن الكريم والسنة النبوية، من نصوص شرعية حول أحكام المعاملات المالية المختلفة وما يتصل بها، كقوله -تعالى-: (وَأَحَلَّ اللَّـهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا)،[١] ولذلك ميّزات عديدة منها:[٢]
الملتقى[؟] المغاربي الأول للمالية الإسلامية. الاقتصاد الإسلامي هو مجموعة المبادئ والأصول الاقتصادية التي تحكم النشاط الاقتصادي للدولة الإسلامية التي وردت في نصوص القرآن والسنة النبوية، والتي يمكن تطبيقها بما يتلائم مع ظروف الزمان والمكان.
جعل الله -سبحانه وتعالى- الإسلام دينًا شاملًا لجوانب الحياة الإنسانية كاملة؛ ومن ذلك أن شرع فيه نظامًا اقتصاديًا يلبّي حاجات الفرد والمجتمع على حد سواء، ويحفظ به مصالح الأفراد وجماعة المسلمين، وقد تفرّد هذا النظام بخصائص كثيرة هامّة تجعل الفرق بينه وبين غيره من الأنظمة الوضعية واضحًا جليًا، وفيما يلي بيان جانب منها. نظام رباني
يتميَّز الاقتصاد الإسلاميُّ عن غيره من الأنظمة المختلفة بعدَّة خصائص فريدة ومتميِّزة تجعله صالحًا لكلِّ زمان ومكان، وهو النِّظام الَّذي يقوم على تطبيق أحكام الشَّريعة الإسلاميَّة في كافَّة أنواع المعاملات داخل النَّشاط الاقتصاديِّ.
يقوم نظام الاقتصاد الإسلامي على مجموعة من المبادئ، فيما يلي بيان جانب منها:[١١]
موارد الدولة: لا ينفرد هذا النظام عن غيره في هذا الباب إلا في وجود الزكاة كمورد ينفرد به الاقتصاد الإسلامي. وهي أشبه شيء بالضرائب.
لكنها تعطى للفقرا وهي جزء صغير من أموال الأغنياء، بالإضافة إلى الجزية وهي تؤخذ من غير المسلمين ولاتؤخذ منهم زكاة وهي مقابل أن تحميهم الدولة نون وتوضع في أموال الدولة
As outlined by Turkish-American economist Timur Kuran, "not until eventually the mid-twentieth century" was there any overall body of assumed that may be known as "Islamic economics", which was "recognizable as a coherent or self-contained doctrine".
اعتبار المال فتنةً للإنسان وامتحاناً له في ميدان الخير والإحسان، مع بُعده عن الانشغال به عن ذكر الله -تعالى-، لِقولهِ -تعالى-: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلا أَوْلادُكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ).[٢٨][٢٣]
The expression lived on in the Muslim entire world, shifting sort to the fewer ambitious objective of interest-no cost banking. Some Muslim bankers and religious leaders proposed approaches to integrate Islamic regulation on utilization of cash with contemporary principles of ethical investing. In banking this was done in the use of product sales transactions (specializing in the mounted fee return modes) to aid investing without the need of curiosity-bearing credit card debt.